الاعتذار قوة وليس ضعف

اقتباس :

[center]

فتجد أن :.
الأم تنصح إبنتها بعدم الإعتذار لزوجها كي لا ( يكبر راسه) ...
والأب ينصح الإبن بعدم الإعتذار لأن رجل البيت لا يعتذر ...
والمدير لايعتذر للموظف لان مركزه لايسمح له بذلك ...
والمعلمة لا تعتذر للطالبة لأن ذلك سوف ينقص من إحترام الطالبات لها ...
سيدة المنزل لا تعتذر للخادمة ...
وقس على ذلك الكثير ..

[/center


[b]نعم هذا مايحدت بالفعل ولاكن هذا سيتغير إذا قمنا بتربية ابنائنا داخل البيت كيف يكون الاسف والاعتدار بين الام والاب امام اطفالنا ونغرس فيهم القيم الاسلامية الصحيحة وان ديننا دين معاملةفينشئى جيل لا يعتد بأن الاعتدار تصغير في نفسة امام المعتدر لهم بل هو قوة وتبات في هذة الدنيا
شكرا لموضوعك الشيقوتسلم الايادى

نعم الاعتذار شئ جميل ويمنع الكثير من الاخطاء
ولكن لا يكرر الشخص خطأه عمداً ويقوم بالاعتذار
فحينها لن يكون له اي فائده

حقا الاعتذار من أنبل الصفات الانسانية .
هو دليل نقاء القلب وصفاء النفس . وحلاوة الروح .

وليتنا نكن متسامحين مع أنفسنا ابتداءً
ومع الآخرين انتهاءً .
عندهــــــــــــــــــا
لن نجد في عالمنا هذا ذرةٌ من خلاف


موضوع رائع يا سنوءه
تسلم الايادى
تقبلى مرورى

نادر
مصطفى
نور
شكرا لمروركم وتعليقاتكم المميزة

فالإعتذار ليس مجرد لطافة بل هو أسلوب تصرف وفن له قواعده ومهارة اجتماعية و فعل نبيل والتزام يعطي الأمل بتجديد العلاقة وتعزيزها و تطوير ذاتنا.
تحياتي