الحب لا يقتل ا حد إنما يعلقه بين الحياة والموت
الدموع تروي الحب والبسمات تنعشه
الحب يقضي على الكثير من الآلام لأنه أعظمها
الحب أن تفنى في شيء والموت أن يفنى فيك شيء
الحب هو ذلك الشعور الدافىء الذي يحسه ويشعر به كل محب لحبيبه ، الحب هو ذلك الأحساس الغامض الذي لا تفسره إلا العين و الصمت ، الحب إحساس عظيم جداً . فالأنسان عندما تلقيه الهموم فإنه يتوق إلى هذا الخيال لينسى العالم الحقيقي وما به من شجون واحزان ..إلى عالم الاحساس الدافىء إلى عالم الرقة والجمال
انه اللحن الجميل الذي يوقع انغامه على اوتار القلوب ونبضاتها فيكون عزاء المحروم وراحه المكموم
ورجاء اليائس
الحب أشد الألام على النفس .. حيث لا يكشفه الطبيب , ولا يستطيع أن يتحدث عنه المريض
الحب حالة تسمو بك عن العالم... وتعيش في لحظات انسجام مع السعادة .. لحظات..تتذوق الحياة بطعم آخر .. لحظات تنسى فيها في أي زمن تعيش لأنك لا تؤرخ حياتك
إلا بهذه اللحظات ..
حبنا لشخص لجماله ليس حبا ، ولكن عندما نحبه رغم عيوبه .. فهذا هو الحب بكل تأكيد
ليس الحب هو الذي يعذبنا ، ولكن من نحب
لا تطلب من المرأة ان تحبك .. اجعلها تحبك
الاهمال يقتل الحب ، والنسيان يدفنه
هذا هو الحب الذين قالوا عنه وانا احب هذه المقوله كثيرا
الحب هو الدموع ، أن تبكي يعني أنك تحب
(سانت بوف
الحب كالزهرة الجميلة والوفاء هي قطرات الندى عليها والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الوردة فيسحقها
إذا كنت تحب بصدق فلا تتخاذل لأن التخاذل هو الخيانة ولكن بحروف مختلفة
ألا يخجل الرجل من تمثيل دور الحبيب الهائم مع كل امرأة يصادفها
أول الحب عند الفتى الحياء وأول الحب عند الفتاة الجرأة
المرأة عندما تفشل في الحب تعيش على ذكرى ذلك الحب , اما الرجل فيفكر في حب جديد
الحب عذاب ومن الحب ما قتل جملتان معروفتان وفي غاية الصحة ولا يبصم تحتهما إلا أولئك الذين بلغوا في الآفاق في الصدق الإخلاص والحب الذي لا ينتهي عند حدود الذات والنابع من القلب إلى القلب ليس أولئك الذين يدعون الحب لمجرد كلمات عاطفية بعيدة عن ارض الواقع أو أولئك الذين يدعون الحب عن طريق الفن أو الذين يدعون الحب عن طريق أشعارهم التي تملا صفحات المجلات والصحف وهناء أتكلم عن البعض وليس الكل واقصد الذين يعتبرون الحب نوعاً من التسلية والترفيه و أحيانا نوعاً من المعاناة البسيطة
بل المحبون الحقيقيون هم الذين شقوا في هذه الحياة ومروا بمعاناة وعذاب مستمر لقد جرى على تاريخ الإنسانية أناس كثيرون ضحوا بحياتهم و أموالهم من اجل الحب والوصول إلى الحبيب
وهاهو قيس بن الملوح دخل الحياة بحب ليلى و هو صغيراً وخرج منها بحب ليلى معذباً مقهورا وكانت ليلى هي الثانية أيضا معذبه بحب قيس وكانا يلتقيان وهما
صغيران و يتبادلان المشاعر والعواطف والأحاسيس "