منتديات احلام بنوتة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات احلام بنوتة

تحميل افلام عربية -تحميل افلام اجنبية - تحميل اغانى عربية واجنبية - تحميل برامج والعاب كاملة مجانا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
saber_200737
مدير المنتدى
مدير المنتدى
avatar


ذكر
المشاركات : 8501
العمر : 44
الدولة : مصر
رقم العضوية : 15
التواجد بالمنتدى : مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج Untitl27
الاوسمة : مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج User
نقاط النشاط : 22210
تاريخ التسجيل : 13/07/2008

اضافات
sms:

مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج Empty
مُساهمةموضوع: مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج   مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج Icon_minitime26/11/09, 05:56 pm

مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج Satellite?blobcol=urldata&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobtable=MungoBlobs&blobwhere=1236498176551&ssbinary=true

هل رأيت كابوسا مفزعا وانتفضت من نومك مفزوعا صارخا.. وهل رأيت فيه المدام النائمة إلى جوارك تلوح لك بعصا غليظة وعبارات التهديد والوعيد تنساب من فمها كسيل عرم لا تستطيع توسلاتك أن توقفه فيزداد فزعك وصراخك.. وهل كنت ترى نفسك في كوابيسك تحظى باحترام الجميع داخل عملك وخارجه إلا من زوجتك؟! ستقول حتما: أبدا ..لم يحدث هذا طبعا، ولكني على العكس كنت أراني أكشر فتنتفض ..وأصرخ فترتعد..وأضرب فتخضع..حتى تطورت حالتي وأصبحت نزيلا بقسم العظام في إحدى المستشفيات العامة..!!
هذه الكوابيس المضحكة المبكية لم تكن بالطبع مجرد تخيلات أو هلاوس تطارد زوجا نائما كلما دخل إلى فراشه يلوذ به من مواجهة مع زوجة غالبا ما يبدأ الحوار معها بلكمة وينتهي بعلقة ساخنة لا ندري من نصيب من ستكون؟ ولكنها للأسف أصبحت واقعا يشكو منه بعض الأزواج في مصر، صحيح أن العنف ضد الزوجات مازال يحتل الصدارة في قائمة العنف الأسري إلا أن الدراسات أثبتت أن العنف ضد الزوج سواء كان لفظيا أو بدنيا أصبح موجودا في المجتمع المصري وبصورة ملحوظة.

ظاهرة عالمية
فقد أثبتت الدراسات أن 21% من الأزواج في مصر معرضون للعنف الأسري على يد زوجاتهم ، وأن النسب الأعلى تكون في الأحياء الراقية والطبقات الاجتماعية الأعلى أما في الأحياء الشعبية فالنسبة تصل إلى 18% فقط.
وظاهرة ضرب الأزواج لا تقتصر على الدول العربية فقط ، ولكنها ظاهرة عالمية، ففي أمريكا كانت نسبة الأزواج " المضروبين23% ", وفى بريطانيا 17%, وفى الهند 11%, وفى العالم العربي تراوحت النسبة بين 21% و 28%, لتصبح مصر بذلك الثانية على العالم في ضرب الأزواج بعد الولايات المتحدة الأمريكية.
وقد أرجعت الدراسة النفسية التي أعدها د. طريف شوقي -بقسم بحوث المعاملة الجنائية بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية عام 2001- والتي أثبت من خلالها أن ما يقرب من ربع الأزواج في مصر معرضين للضرب هذا العنف إلى مجموعة من الأسباب منها عمل المرأة الذي زاد بشكل كبير هذه الأيام، بالإضافة إلى الارتفاع النسبي في مستوى التعليم الذي تحظى به وما قد يرتبط به من تغير مفهومها عن ذاتها، وصعوبة تقبل أن تكون في مرتبة أدنى من الزوج أو تتعرض للضرب على يديه، فضلا عن تراجع دور الأب في بعض الأسر سواء كان راجعا للغياب المادي أو المعنوي مما يجعل بعض الزوجات يقمن بدور الأب والأم معا.

يستاهل
ومما يثير استفزاز الزوجة ويجعل الزوج هدفا لتعنيفها المستمر وعقابها الدائم له بالضرب كما أشارت نتائج الدراسة.. وجود بعض الصفات التي تميزه عن غيره من الأزواج كالعند والغيرة والتسلط والأنانية، فالزوج المهتم بنفسه فقط على حساب أسرته ولا يعبأ بهم يعد الأكثر عرضة لعنف الزوجة بصور مختلفة.
أيضا الزوج الديكتاتور الذي يتخذ كل القرارات بمفرده ولا يتناقش مع زوجته في أي موضوع، أثبتت الدراسة أنه يجعل من نفسه عرضة لنقمة زوجته عليه واستهدافها له بالعقاب البدني الذي تعتبره الزوجة وسيلتها المشروعة لإرساء قواعد الديمقراطية المفقودة داخل محيط الأسرة..! فعدم وجود حوار مشترك بين الزوجين من أهم الأسباب التي تجعل الزوجة غير راضية عن زوجها، وبالتالي تزداد المشكلات اليومية بينهما على أتفه الأسباب، بما قد يصل بها إلى حد النفور منه وانعدام الثقة المتبادلة بينهما.
يؤكد الباحث أن معظم هذه الصفات تؤدى إلى تراجع التوافق الفكري والسلوكي والعاطفي والجنسي بين الزوجين، وتزيد الفجوة بينهما على جميع المستويات، حتى أن بعض الزوجات تجد نفسها ضحية لتصورات غير حقيقية من قبل زوجها وذلك يجعلها غير قادرة على تحقيق طموحاتها.
ويضيف أن السلوكيات الاستفزازية من الزوج وعائلته تزيد الأمور تعقيدا، منها سب الزوج أهل زوجته واهانته لهم، وانتقاد تصرفاتها أمام أسرته، وإساءة معاملتها على كافة الأشكال، وتهديدها بالطرد من المنزل، بالإضافة إلى الخلافات المادية وشعور المرأة بتهديد آدميتها، والعصبية الزائدة وأيضا الزوج الذي يبالغ في مخالطة النساء وتعاطي المخدرات.. كل هذه الصفات تعد من أهم الأسباب المؤدية لتزايد حالات العنف ضد الزوج نتيجة عدم تحمل الزوجة الحياة مع زوج يحمل هذه الصفات.
وقد أشارت الكثير من الزوجات في عينة الدراسة المتمثلة في 94 سيدة من نزيلات سجن القناطر أنه ليس هناك حرص من قبل أزواجهم على إتمام العلاقة الزوجية، في مقابل حرصهن على هذه العلاقة ومحاولاتهن المستمرة التغلب على الخلافات بينهم.
وأوضحت الدراسة أن معدلات العنف ضد الزوج تتفاوت بين العنف اللفظي وهو الخطوة الأولى في جدول الضرب الذي وضعته بعناية زوجات العينة، يليه العنف البسيط ثم الضرب الشديد باستخدام آلة حادة أو دس السم في الطعام أو الشراب، وتمثل تلك الخطوة الخيار الأخير للزوجة الذي ترجئه ولا تضعه موضع التنفيذ إلا في حالات قليلة جدا إذا ما أحيتها الحيل مع الزوج المضروب.
والطريف أن ربع عينة الدراسة أكدن أنهن خططن لتلك الاعتداءات ثم استقروا على استخدام الأسلوب المناسب، وأن الأزواج قابلوا الاعتداء بسلبية في معظم الحالات ولم يؤثر العنف في تغيير سلوكهم.

مواسم الضرب
وفي دراسة أخرى أعدها د. السيد عوض أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة قنا، ثبت أن أكثر من نصف الرجال المتزوجين في محافظة قنا معرضون للضرب أو للقتل من زوجاتهم، حيث وصلت نسبة عنف الزوجات ضد أزواجهن إلى 50.6 % من إجمالي عدد المتزوجين في المحافظة.
وفى هذا الإطار أشارت الدراسة إلى أن الزوجة في الريف تكون أميل إلى قتل زوجها عندما يتشكك في سلوكها دفاعا عن شرفها، وأن الخلاف مع أسرة الزوج من الأسباب السائدة في الريف أكثر منها في الحضر التي تبرر بها الزوجات عنفهن مع الأزواج ، وأن المعيشة مع عائلة الزوج يترتب عليها الكثير من المشاحنات والخلافات التي تتراكم حتى تصبح هوة كبيرة قد تقع فيها الزوجة عندما تقدم على جريمة قتل.
كما أكدت دراسة أخرى للدكتورة سميحة نصر الباحثة بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية بالقاهرة أن 40% من الزوجات يستخدمن آلات حادة وأسلحة نارية في الاعتداء على الزوج، وأن 15% من المعتديات يلجأن إلى دس السم والحبوب المنومة، و 5% يستخدمن العصا.
وأشارت الباحثة إلى أن 60% من حالات الاعتداء على الأزواج تحدث صيفاً بفعل ارتفاع درجة الحرارة، حيث يكون الجهاز العصبي أكثر استثارة وتهيئة لدفع الزوجة لممارسة العنف، وأيضا في ذلك الوقت من السنة تعاني الزوجة من الإحباط وكثرة الأعباء على كاهلها .

ترويج إعلامي
ورغم غرابة القضية التي أثارتها تلك الدراسات المستمدة من الواقع المصري ومخالفتها لطبيعة المجتمع الشرقي الذي يحرص على وضع الرجل في الأسرة وينزله منزلة الاحترام التي تكاد تقترب من التقديس إلا أن المتخصصين يرون أن هذه القضية لا يجب أن توضع موضع الاهتمام لأن مصر بها عنف أسرى مماثل تقريبا لما يوجد في كثير من بلاد العالم ..
يؤكد د. إيمان حسنين أستاذ القانون الجنائي بالمركز القومى للبحوث الاجتماعية والجنائية أن للزوج الحق فى تأديب زوجته كما حدد له الشرع والقانون، وأن هناك حقا شرعيا وقانونيا أيضا لرد الضرب إذا كان ضربا مبرحا، وهذه الحقوق قديمة أى أن الفتوى الأخيرة لم تضف جديدا، ولكن الجديد هو ما تحاول جمعيات حقوق المرأة إثارته بأن تجعل من قضايا شاذة وقليلة الحدوث أحداثا تشوه بها سمعة البلاد.
ويضيف أن لكل دراسة ظروفها وأنها تعتمد على عينة محدودة وعشوائية، وليست عينة نستطيع من خلالها إلقاء حكم عام على المجتمع المصرى ككل، مشيرا إلى انعدام الوعي بالقوانين من قبل الزوجة وجهلها بالوسائل القانونية التي تدافع بها عن حقها غير الاعتداء على زوجها.
وتوافقه في الرأي د. رباب عاطف أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة بنى سويف التي ترى أن العنف ضد الزوجة أو الزوج يحدث كل يوم وليس بالشيء الجديد، وأن معظم هذه الدراسات يتم الترويج الإعلامي لها دون الأخذ في الاعتبار عدد العينة المبحوثة ومدى توافقها مع البحث، وأن بعض الباحثين يهتمون بالبحث على العينة التي تخدم أبحاثهم.
وتؤكد أن المشكلة مردها اختلال مفهوم القوامة التي نص عليها القرآن الكريم لدى الكثير من الأزواج، وعدم فهمهم لها الفهم الصحيح، فيعتقدون أن العنف مع الزوجة والتسلط عليها هو السلوك الأمثل المترجم لها، مما يجعل المرأة ترد عليه عنفا بعنف، لأن المرأة في رأيها لا تبادر بالعنف إلا في حالات نادرة وأن سلوكها في الغالب ما هو إلا رد فعل لسلوك عنيف تجاهها، وأنها لا تلجأ إلى أسلوب الضرب المبرح إلا فى حالة تعرضها إلى أذى شديد قد يفقدها حياتها في بعض الأحايين.

للدفاع عن النفس
وكان الشيخ عبد المحسن العبيكان المستشار بوزارة العدل السعودية قد أفتى _ بعد يوم واحد من إعدام سعودي أدين بقتل زوجته بعدما أوسعها ضربا حتى الموت_ بجواز رد المرأة عنف زوجها بعنف مثله دفاعا عن النفس، حتى لو وصل الأمر لقتله إن حاول قتلها واستنفدت معه كل الطرق.
وفى هذا الإطار أفتى أيضا عالم الدين التركي فتح الله كولن، بأحقية المرأة في الدفاع عن نفسها أمام عنف زوجها بأن ترد له الضرب بضرب، وأن تتعلم فنون الدفاع عن النفس مثل الكاراتيه والجودو والتايكوندو إذا لم تجد أمامها بدا من استمرار العيش معه، ومنذ عام ظهرت فتوى مشابهة في الأوساط الشيعية أصدرها العلامة محمد حسين فضل الله حول جواز أن ترد المرأة بضرب زوجها إذا تعرضت للضرب، وقد لقيت هذه الفتاوى تأييدا من الأزهر الشريف؛ حيث أكد بدوره الشيخ عبد الحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوى بالأزهر مشروعية ضرب الزوجة لزوجها للدفاع عن النفس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mony
عضو جديد
عضو جديد
avatar


انثى
المشاركات : 18
العمر : 37
رقم العضوية : 12
نقاط النشاط : 5998
تاريخ التسجيل : 10/07/2008

مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج   مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج Icon_minitime30/11/09, 06:00 pm

انا مش مصدقة حقيقى الدراسات دى ولا بنشوف الحلات دى الا نادر جدا فى مجتمعنا دى السيدات فى مجتمعنا بتتعرض لعنف غريب وغير مبرر طول الوقت
مشكور على الدراسة الظالمة جدا للمراة المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
saber_200737
مدير المنتدى
مدير المنتدى
avatar


ذكر
المشاركات : 8501
العمر : 44
الدولة : مصر
رقم العضوية : 15
التواجد بالمنتدى : مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج Untitl27
الاوسمة : مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج User
نقاط النشاط : 22210
تاريخ التسجيل : 13/07/2008

اضافات
sms:

مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج   مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج Icon_minitime01/12/09, 11:16 pm

مونى مش انا اللى بعمل الدراسات دى وبلاش تحيز للستات انكن مفتريات جدا بس انتى لاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مصر التانيه على العالم فى ضرب الازواج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات احلام بنوتة  :: المنتديـــات الأسرية :: كلام شباب-
انتقل الى: